وقال تعالي (وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا (30) وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ وَكَفَى بِرَبِّكَ هَادِيًا وَنَصِيرًا (31) ) [الفرقان: 30]
وقال ابن القيم: هجر القرآن أنواع:
أحدها- هجر سماعه والإيمان به،
والثاني- هجر العمل به وإن قرأه وآمن به،
والثالث- هجر تحكيمه والتحاكم إليه،
والرابع- هجر تدبره وتفهم معانيه،
والخامس- هجر الاستشفاء والتداوي به في جميع أمراض القلوب،
وقال ابن القيم: هجر القرآن أنواع:
أحدها- هجر سماعه والإيمان به،
والثاني- هجر العمل به وإن قرأه وآمن به،
والثالث- هجر تحكيمه والتحاكم إليه،
والرابع- هجر تدبره وتفهم معانيه،
والخامس- هجر الاستشفاء والتداوي به في جميع أمراض القلوب،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق